ما أصعب حالتي وما أسوأها

ما أَصعَبَ حالَتي وَما أَسوأَها

إِن أَمرَضَ مُهجَتي فَمَن أَبرأَها

هَل يُمكِنُ أَن أَشفى يَوماً عللي

أَو أبصرَ مِن جُفونِهِ منشأَها