ما الحيلة في الهوى وسري فاش

ما الحيلَةُ في الهَوى وَسرّي فاشِ

لَم آتك إِلّا وَفؤادي خاشِ

أَسهرتُ لك اللَيل جُفوني لَكِن

من رقدة جَدّيَ اِنتِباهُ الواشي