ما طاب كعيشنا بحزوى عيش

ما طابَ كَعَيشِنا بحُزوى عَيشُ

أَيّام ثَرى بابِكُم لي فَرشُ

لَم أَدرِ وَأَوسَعتُ ثراكم لَثماً

هَل فارق ذا الترابَ ذاكَ النَقشُ