ما للشيع الغلاة لومي افترضوا

ما لِلشيَعِ الغُلاة لَومي اِفتَرَضوا

إِذا طالَ نزاعي لِجِدالي اِعتَرَضوا

أَقسَمتُ بدين عشقها صادقَةً

لَو سُنَّةَ وَجهها رأوا ما رَفَضوا