مهما اغتصب الهم حمى الأفراح

مَهما اِغتَصَبَ الهَمُّ حِمى الأَفراحِ

ما صُبِّحَ جَيشُهُ بِكا لأقداحِ

تَستَقبِلُهُ فَوارِسُ من حَبَبٍ

قَد جُلنَ عَلى مَتن كُمَيتِ الراحِ