وا خجلة عاثر بذيل الكبر

وَا خجلةَ عاثِرٍ بِذَيلِ الكِبَرِ

قَد سَوَّدَ وَجهَه بَياضُ الشَعَرِ

لَو لَم يَكُ في خِفارَةِ الشيبِ أَتى

ما أَخفرتِ العُهودَ ذاتُ الخَفَرِ