ولو أن قارات حوالي جلاجل

وَلَو أَنَّ قاراتٍ حَوالي جلاجِل

يسمين سَلمى وَالفرود وَحَومَلا

يُوازِنَّ ما بي مِن هَوىً وَصَبابَة

لَكانَ الَّذي أَلقى مِنَ الشَّوقِ أَثقَلا