حتى متى يتبعنا المهلب

حَتّى مَتى يَتبَعُنا المُهَلَّبُ

كَأَنَّهُ في إِثرِ صَحبي كَوكَبُ

في كُلِّ يَومٍ مُقرَباتٌ شُزَّبُ

فُرسانُها مِن حَنَقٍ تَلَهَّبُ

لَيسَ لَنا في الأَرضِ مِنهُ مَهرَبُ

وَلا السَماءُ أَينَ أَينَ المَذهَبُ