لعمري لقد أخلفت ظني وسؤتني

لَعَمري لَقَد أخلفتَ ظنّي وَسُؤتني

فَحُزتَ بِعصياني الندامة فاِصبرِ

وَلا تكُ مِطلاقاً ملولاً وسامحِ ال

قرينة وَاِفعل فعل حرٍّ مشهّرِ

فَقَد حزتَ بِالورهاءِ أخبث خبثةٍ

فَدَع عنكَ ما قد قلت يا سعد واِحذرِ