قد كنت أرجوك للبلوى إذا عرضت

قد كنتُ أرجوك للبلوى إذا عرضت

فصرتُ أخشاك والأيامَ للغِيَرِ

أخشى وحكميَ أن ارجو ولا عجب

وربَّما يتأذَّى الروضُ بالمَطَرِ