كل وهمته

تَتَالَتْ دَقَائِقُهُ مُطْمَئِنَّهْ

وَفَرَّتْ وَمَرَّتْ كَبَرْقِ الأَسِنَّهْ

لَهُ وَقْعُهُ وَلَهُ لَمْعُهُ

أَفَانِينُ: فَيْضٌ وَفَرْضٌ وَسُنَّهْ

وَكُلٌّ وَهِمَّتُهُ وَالتَّجَلِّي

مَشَاعٌ، وَلِلَّهِ فَضْلٌ وَمِنَّهْ

فَمَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ نُورُهُ

سَمَا وَنَمَا فِي لَيَالِي المَظِنَّهْ

وَمَنْ كَانَ فِي القَلْبِ دَيْجُورُهُ

سَأَلْنَا لَهُ اللَّهَ كَشْفَ الدُّجُنَّهْ