إليك وجهت وجهي لا إلى الطلل

إليكَ وجّهتُ وجهي لا إلى الطللِ

وفيك أصبحت بين الخوف والوجلِ

يا من تجلّى وكان المستهام به

موسى وكان المنى في ذروة الجبلِ