سيري سفينة إنشادي عسى كرما

سيري سفينةَ إنشادي عسى كرماً

تهبّ ريح وصالي عند مسراكِ

ثمّ انشري قِلْعَ أشواقي ميمّمَةً

منازلَ القرب من حيٍّ لسلماك

مشحونةً ولها وجدٌ وفرطُ جوىً

وسهدُ جفنٍ قريحٍ طرفُه باكي

ويمّمي للتداني بالمسير فيا

سفينة الشوق بسم الله مجراك