قالوا تحب أبا بكر فقلت لهم

قالوا تحبّ أبا بكرٍ فقلت لهم

لِم لا أحبّ الّذي أرجوه يشفع لي

نعم ومِن مذهبي أنّي أفضّله

على الإمام مبيد المعتدين علي

وإنّ تفضيله وهو الجدير به

قد كان من قِبَل الرحمن لا قِبلي