محمد عند الله حي وجدنا

محمّدُ عند الله حيٌّ وجدّنا

ضجيع رسول الله في صدق مقعد

له ثانياً في الغار كان ولم يزل

أبو بكرٍ الصدّيق عند محمّد

ونحن على المؤذي لنا سمُّ ساعةٍ

بلا مهلةٍ حتّى على الفوز يقتدي

قتيلٌ سطا في نحره سيف غيرةٍ

ومن لم يصدِّق فليجرّب ويعتدي