ألا خل خلي من يرى الود كلفة

أَلا خَلِّ خلّي من يَرى الودّ كلفة

كَثَوبِ رياً أَنّى تَردّى بِهِ شَفّا

لإن قلّ مَن يَرعى مِن الودِّ حرمةً

فَحَسبك إِبراهيم فَهو الَّذي وَفّى