خليلي لا تذكر أخاك بريبة

خَليليَ لا تذكر أَخاك بِريبة

فَإِنّ كَمال الذات بِاللَه مُختصُّ

فَيا ربّ عَيب في اِمرئٍ غَير ظاهر

سِوى أَنَّهُ قَد راحَ يَذكره شَخصُ

فَلَمّا اِنتَهى مِن ذكر نَقص بِغَيره

بَدا لَك فيهِ ظاهِراً ذَلك النَقصُ