سقى الغيث قبرا حله من ذوي الهدى

سَقى الغَيث قَبراً حلّه مِن ذَوي الهُدى

إِمام بِأَمر اللَه قَد كانَ قائِما

جَنى مِن ثِمار الفَضل وَالعلم ما حَلا

وَقَد كانَ عَمّا في يَد الناس صائِما

فَجد يا إِلهي وَاِعفُ وَاِسمح تَكرّما

وَكُن يا رَحيم الخَلق عَبدَكَ راحِما