عذار سعد الدين لما بدا

عِذار سعد الدين لَمّا بَدا

كَهالة البَدر بِأَوج الكَمال

لاحَ لَنا سَطراً بطرس البها

كآية النور بَديع المِثال

فَكانَ حرزاً وَوقاءً مِن ال

عين وَلَو جاءت بسحر حَلال

حارَت بِهِ الحور جَمالاً فَما

ألطف ما قالتَ ذَوات الدَلال

بِقَلَم القُدرة أَرّخَت لا

بِالمسك خطَّ السَعدُ حرزَ الجَمال