عذرت في حب أسماء العذول فما

عذرتُ في حُبّ أَسماء العَذولَ فَما

أَصابَهُ كادَ أَن يقضي بِهِ كَمدا

سَواد شامتها أَعمى نَواظرهُ

وَحمرة الخَدّ قَد أَمسَت لَهُ رَمدا