عليك بتقوى الله والصدق إنما

عَلَيك بِتَقوى اللَه وَالصدق إِنَّما

نَجاة الفَتى يا صاح بِالصدق وَالتُقى

وَقِس حال أَبناء الزَمان بِضدّهِ

تَرَ الفَرق ما بَين السَعادة وَالشَقا