عواقب محنة الإنسان خير

عَواقب مِحنة الإِنسان خَيرٌ

بِهِ المَولى حَبا الرَجل الكَريما

فَموسى بَعد ما لَسَعَتهُ نارٌ

بِفيهِ كانَ لِلمَولى كَليما