قابلته يوما فقبلته

قابَلته يَوماً فقَبّلته

وَرضت مِنهُ المَركب الصعبا

وَقُلت يا مَولاي لا تَبئس

أَنا الَّذي طبَّ لِمَن حَبّا

فَطابَ نَفساً بِالَّذي قلتهُ

وَرَقَّ لي مِن لُطفِهِ قَلبا