لله در عصابة من هاشم

لِلّهِ درّ عصابة مِن هاشِمٍ

بَلَغوا المَقاصد حَيث كانَ نَديما

حَتّى اِجتَنوا ثَمر المَحاسن فَاِغتَدى

زرع الجَمال بِوَجنَتيهِ هَشيما

هَشموه مِن فَرط التَناول بَينَهُم

قَطفاً فَأَصبَح هاشمٌ مَهشوما