يا أوحد الأدباء إني ناصح

يا أَوحدَ الأُدباءِ إِنّي ناصِحٌ

لا عاذِلٌ بَل عاذِرٌ فيمَن عَذر

لا تَجلسنَّ إِلى المَليح فَإِنَّني

أَخشى عَلَيك الرَشح مِن ضوء القَمر