يا أيها المولى الذي فضله

يا أَيُّها المَولى الَّذي فَضله

قَد عزّ عَن حَوزة أَندادِهِ

هَنأت من جلّ هَنا قَلبه

كِتابك السامي بِإسعادهِ

إِن كانَ ذاكَ الطفل فيهِ المُنى

فَأَنتَ لي ذُخر بِإرشادهِ

قَد كانَ فيما قُلت تَشريفه

فَالعَبد يَعتَزّ بِأَسيادهِ