ألا ليت لبنى في خلاء تزورني

أَلا لَيتَ لُبنى في خَلاءٍ تَزورُني
فَأَشكوا إِلَيها لَوعَتي ثُمَّ تَرجَعُ
صَحا كُلُّ ذي لُبٍّ وَكُلُّ مُتَيَّمٍ
وَقَلبي بِلُبنى ما حَيَيتُ مُرَوَّعُ
فَيا مَن لِقَلبٍ ما يَفيقُ مِنَ الهَوى
وَيا مَن لِعَينٍ بِالصَبابَةِ تَدمَعُ
- Advertisement -