أنبئت أن لخالي هجمة حبسا

أُنبِئتُ أَنَّ لِخالي هَجمَةً حُبسا

كَأَنَّهُنَّ بِجَنبِ المَشعَرِ النُصُلُ

قَد كُنتَ فيما مَضى قِدماً تُجاوِرُنا

لا ناقَةٌ لَكَ تَرعاها وَلا جَمَلُ

ما ضَرَّ خالِيَ عَمرواً لَو تَقَسَّمَها

بَعضُ الحِياضِ وَجَمُّ البِئرِ مُحتَفِلُ