وداع دعا إذ نحن بالخيف من منا

وَداعٍ دَعا إِذ نَحنُ بِالخَيفِ مِن مِناً

فَهَيَّجَ أَشجانَ الفُؤادِ وَما يَدري

دَعا بِاِسمِ لَيلى غَيرَها فَكَأَنَّما

أَهاجَ بِلَيلى طائِراً كانَ في صَدري