يقر بعيني قربها ويزيدني

يُقَرُّ بِعَيني قُربُها وَيَزيدُني

بِها كَلَفاً مَن كانَ عِندي يَعيبُها

وَكَم قائِلٍ قَد قالَ تُب فَعَصَيتُهُ

وَتِلكَ لَعَمري تَوبَةٌ لا أَتوبُها

فَيا نَفسُ صَبراً لَستِ وَاللَهِ فَاِعلَمي

بِأَوَّلِ نَفسٍ غابَ عَنها حَبيبُها