الفريسة

هدأتُ مثل البرق في الحيرة

في حاناتها الأنيسة

تموجُ بي ارتعاشة الشريدِ

وانتعاشة المغامرِ العنيدِ

أذرع السهرةَ بالنبيذ بين السيف والفريسةْ

هدأتُ مصلوباً على قصيدتي،

رأيت قتلي مسجداً وجثتي كنيسة