ترك البيت

بالأنفاس المقطوعة

بانحرافٍ خاطفٍ من الحرس

حيث الجريرةٌ في الاسم

والجريمة في اللغة

وفي الناس المَشَقّة

والغيمُ زخةُ أكاذيب تملأ القُـفَـفْ

خُذْ النفَسَ الأخيرَ عميقاً

خذه

واعبرْ مَضيقَـك نحو البيت

فليس من الحكمة تركُ البيت وحده. *