حتى متى تخطئني الشهاده

حَتّى مَتّى تُخطِئُني الشَهادَه

وَالمَوتُ في أَعناقِنا قِلادَه

لَيسَ الفِرارُ في الوَغى بِعادَه

يا رَبِّ زِدني في التُقى عِبادَه

وَفي الحَياةِ بَعدَها زَهادَه