أذل لآل ليلى في هواها

أُذَلُّ لِآلِ لَيلى في هَواها

وَأَقبَلُ لِلأَكابِرِ وَالصِغارِ

إِذا قَلَّ العَزاءُ فَما اِحتِيالي

مُحِبٌّ قَد حَشا الأَحشاءَ نارِ

فَلا وَصلٌ يُبَرِّدُ نارَ قَلبي

وَلا صَبرٌ وَمَن يَجِدِ اِصطِبارِ