أروح ولم أحدث لليلى زيارة

أَروحُ وَلَم أُحدِث لِلَيلى زِيارَةً

لَبِئسَ إِذاً راعي المَوَدَّةِ وَالوَصلِ

تَرابٌ لِأَهلي لا وَلا نِعمَةٌ لَهُم

لَشَدَّ إِذاً ما قَد تَعَبَّدَني أَهلي