ألا طالما لاعيت ليلى وقادني

أَلا طالَما لاعَيتُ لَيلى وَقادَني

إِلى اللَهوِ قَلبٌ لِلحِسانِ تَبوعُ

وَطالَ اِمتِراءُ الشَوقِ عَينِيَ كُلَّما

نَزَفتُ دُموعاً تَستَجِدُّ دُموعُ

فَقَد طالَ إِمساكي عَلى الكَبِدِ الَّتي

بِها مِن هَوى لَيلى الغَداةِ صُدوعُ