ألا ليتني لا أطلب الدهر حاجة

أَلا لَيتَني لا أَطلُبُ الدَهرَ حاجَةً

وَلا بُغيَةً إِلّا عَلَيكِ طَريقُها

فَيا حَبَذا مِن مَنظَرٍ لَو تَنالَهُ

عَذابُ الثَنايا أُمُّ عَمروٍ وَريقُها