ألا يا شبه ليلى لا تراعي

أَلا يا شِبهَ لَيلى لا تُراعي

وَلا تَنسَلَّ عَن وَردِ التِلاعِ

لَقَد أَشبَهتَها إِلّا خِلالاً

نُشوزَ القَرنِ أَو خَمشَ الكِراعِ