بلادي لو فهمت بسطت عذري

بِلادي لَو فَهِمتِ بَسَطتُ عُذري

إِذا ما القَلبُ عاوَدَهُ نُزوعُ

بِها الحينُ المُتاحُ لِمَن بَغاهُ

وَجَزعٌ لِلغَريبِ بِهِ مُريعُ

إِلى أَهلي الكِرامِ تُشاقُ نَفسي

فَهَل يَوماً إِلى وَطَني أُريعُ