تعز بصبر لا وجدك لا ترى

تَعَزَّ بِصَبرٍ لا وَجَدِّكَ لا تَرى

بَشامَ الحِمى أُخرى اللَيالي الغَوائِرِ

كَأَنَّ فُؤادي مِن تَذَكُّرِهِ الحِمى

وَأَهلِ الحِمى يَهفو بِهِ ريشُ طائِرِ