شفى الله من ليلى فأصبح حبها

شَفى اللَهُ مِن لَيلى فَأَصبَحَ حُبُّها

بِلا حَمدِ لَيلى زايَلَتني حَبائلُهُ

سِوى أَنَّ رَوعاتٍ يُصِبنَ فُؤادَهُ

إِذا ذُكِرَت لَيلى وَداءً يُطاوِلُه