طمعت بليلى أن تريع وإنما

طَمِعتُ بِلَيلى أَن تَريعَ وَإِنَّما

تُقَطِّعُ أَعناقَ الرِجالِ المَطامِعُ

وَدايَنتُ لَيلى في خَلاءٍ وَلَم يَكُن

شُهودٌ عَلى لَيلى عُدولٌ مَقانِعُ