فإن ترتبع يوما بغور تهامة

فَإِن تَرتَبِع يَوماً بِغَورِ تِهامَةٍ

نُقِم عِندَها أَو تَشرُكِ البَرَّ نُنجِدِ

وَإِن حارَبَت لَيلى نُحارِب وَإِن تَدِن

نَدِن دينَها لا عَيبَ لِلمُتَوَدِّدِ