فإن كان فيكم بعل ليلى فإنني

فَإِن كانَ فيكُم بَعلُ لَيلى فَإِنَّني

وَذي العَرشِ قَد قَبَّلتُ فاها ثَمانِيا

وَأَشهَدُ عِندَ اللَهِ أَنّي رَأَيتُها

وَعُشرونَ مِنها إِصبَعاً مِن وَرائِيا

أَلَيسَ مِنَ البَلوى الَّتي لا شَوى لَها

بِأَن زُوِّجَت كَلباً وَما بُذِلَت لِيا