كأن لم تكن ليلى تزار بذي الأثل

كَأَن لَم تَكُن لَيلى تُزارُ بِذي الأَثلِ

وَبِالجَزعِ مِن أَجزاعِ وَدّانَ فَالنَحلِ

صَديقٌ لَنا فيما نَرى غَيرَ أَنَّها

تَرى أَنَّ حُبّي قَد أَحَلَّ لَها قَتلي