لو أن لك الدنيا وما عدلت به

لَوَ أَنَّ لَكَ الدُنيا وَما عُدِلَت بِهِ

سِواها وَلَيلى بائِنٌ عَنكَ بَينُها

لَكُنتَ إِلى لَيلى فَقيراً وَإِنَّما

يَقودُ إِلَيها وُدَّ نَفسِكَ حينُها