واخجلتي من وقوفي وسط داركم

واخَجلَتي مِن وُقوفي وَسطَ دارِكُمُ

وَقولِ واشيكُمُ مَن أَنتَ يا رَجُلُ

فَقُلتُ حَيرانُ قَد ضَلَّ الطَريقُ بِهِ

فَأَرشِدوني فَلي في حَيِّكُم شُغُلُ

فَقالَ لي مُر راجِعاً لَيسَ الطَريقُ كَذا

كَيفَ اِحتِيالي وَقَد ضاقَت بِيَ الحِيَلُ