يقولون لي يوما وقد جئت حيهم

يَقولونَ لي يَوماً وَقَد جِئتُ حَيَّهُم

وَفي باطِني نارٌ يُشَبُّ لَهيبُها

أَما تَختَشي مِن أُسدِنا فَأَجَبتُهُم

هَوى كُلَّ نَفسٍ أَينَ حَلَّ حَبيبُها