وبلائي أن أمي

وَبَلائي أَن أُمّي

أَثقَلَتني بِإِزاري

فَإِذا ما قُمتُ أَمشي

هَمَّ خَصري بِاِنبِتارِ

كُلَّ ذا أَحمِلُ وَحدي

أَينَ مِن أُمّي فَراري

أُمَّتا هَذا وَرَبّي

حِملُ بِرذَونٍ بُخاري

أُمَّتا لَستُ بِبِرذَو

نٍ وَلا بَغلِ مُكاري