لو تراني تحت أستار السكون

لو ترَاني تحتَ أستار السكون

في الدجى وَحدي

شاخصاً نحوَ السما كلّي عيون

فاقِدَ الرُّشدِ

كنتَ تدري كيفَ في الدنيَا يكون

مُنتَهى الزُّهدِ